- تسريع التطور الحركي: يساعد على تحسين المهارات الحركية الأساسية مثل الزحف والجلوس والوقوف والمشي بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
- تعزيز الاستقلالية: يهدف إلى تمكين الطفل من القيام بالأنشطة اليومية بشكل مستقل قدر الإمكان.
- تقليل الآثار الجانبية للإعاقة: يمكن أن يخفف من الآلام والتصلبات العضلية ويحسن من نطاق الحركة.
- تحسين التوازن: يساعد الطفل على التحكم في جسمه والحفاظ على التوازن.
- تقليل الألم: يخفف من الآلام والتصلبات العضلية المرتبطة بالحالة.
- تحسين الجودة الحياتية: يساهم في زيادة ثقة الطفل بنفسه وتحسين تفاعله الاجتماعي.
المدة وعدد الجلسات: لا يوجد عدد محدد من الجلسات أو مدة محددة للعلاج الطبيعي المكثف، حيث يعتمد ذلك على عدة عوامل:
- حالة الطفل: شدة الإعاقة والعمر.
- الأهداف العلاجية: المهارات التي يسعى العلاج لتحقيقها.
- استجابة الطفل للعلاج: مدى التقدم الذي يحرزه.
عادة ما تكون جلسات العلاج المكثف أطول وأكثر تكراراً من الجلسات العادية. قد تستمر الجلسة الواحدة من ساعة ونصف إلى ساعتين يومياً أو ثلاثة أيام في الأسبوع، وقد تصل إلى 4 إلى 5 جلسات في اليوم الواحد لمدة 5 أيام في الأسبوع، وقد تكون هناك عدة جلسات مشتركة في العلاج الطبيعي والوظيفي بصورة مكثفة في الأسبوع.
- التقييم: يقوم المعالج بتقييم حالة الطفل وحركته وقوته ونطاق حركته.
- وضع الأهداف: تحديد الأهداف العلاجية قصيرة وطويلة الأجل.
- التدريب: استخدام مجموعة متنوعة من التقنيات والتمارين لتحسين الحركة والقوة والتنسيق.
- العلاج اليدوي: تقنيات يدوية لتحسين نطاق الحركة وتخفيف التوتر العضلي.
- النصائح والتوجيهات: تقديم النصائح للأهل حول كيفية مواصلة العلاج في المنزل.