يقصد بها تدريب الطفل واكتسابه المهارات اللازمة بهدف تعزيز وتنظيم الحواس الخمسة، مما يساعد الطفل على القدرة على التفاعل والتواصل مع البيئة المحيطة به.

- أساس التطور: القدرات الحسية هي الأساس لتطور العديد من المهارات الأخرى مثل الحركة، اللعب، التعلم، والتواصل.
- تأثير على السلوك: اضطرابات المعالجة الحسية قد تؤثر على سلوك الطفل وتسبب صعوبات في التعلم والتكيف الاجتماعي.
- تحسين جودة الحياة: من خلال تطوير القدرات الحسية، يمكن للطفل أن يعيش حياة أكثر استقلالية وسعادة.
- التقييم الشامل: يبدأ أخصائي العلاج الوظيفي بتقييم شامل لحواس الطفل لتحديد نقاط القوة والضعف.
- وضع خطة علاجية فردية: يتم وضع خطة علاجية مخصصة لكل طفل بناءً على نتائج التقييم والأهداف المحددة.
- أنشطة علاجية متنوعة: يشمل العلاج مجموعة واسعة من الأنشطة التي تستهدف الحواس المختلفة، مثل:
- أنشطة اللمس: اللعب بالألعاب الملمسية، الاستحمام بالرغوة، استخدام أدوات مختلفة للمس.
- أنشطة الحركة: الأنشطة الحركية التي تنمي الحس العميق والحس الدهليزي، مثل التأرجح والتدليك.
- أنشطة البصر: الألعاب البصرية، الأنشطة التي تنمي التمييز البصري.
- أنشطة السمع: الألعاب الصوتية، الاستماع إلى الموسيقى.
- أنشطة الذوق والشم: الأنشطة التي تنمي حاستي الذوق والشم.
- التدريب في المنزل والمدرسة: يعمل أخصائي العلاج الوظيفي مع الأهل والمعلمين لتطبيق استراتيجيات العلاج في بيئات مختلفة.
- التعاون مع فريق الرعاية: يتعاون أخصائي العلاج الوظيفي مع أخصائيين آخرين مثل أخصائيي النطق واللغة وأخصائيي السلوك لتحقيق أفضل النتائج.